لا أعرف أن قراري بحدف المدونة القديمة كان عملا صائبا أم لا , لكن لامجال للتراجع لأن كل يوم في حياتنا هو يوم جديد , و حياة جديدة , بعد سنوات الدراسة أصبحت أعمل , بين أمس كنت فيه تلميذا فطالبا و اليوم أصبحت مسؤولا , لا أجد نفسي غريبا عن هذا المكان , لكن الإحساس الجامح في الرقي أكثر لم يفارقني بعد,
لذالك أردت أن أتقاسم معكم فجر يوم جديد في حياتي من خلال هذه المدونة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق